بالتأكيد سمعت عن ثورة العملات الرقمية (البيتكوين تحديدا)، وعن تقنية البلوكتشين عبر وسائل الإعلام. سأحاول في هذه التدوينة تقديم مقدمة تقنية بحتة لعملة البيتكوين، النظام القائم على تداوله، بالإضافة إلى البلوكتشين المستخدم ضمن منظومة بيتكوين
حينما تيسرت لي السبل للدراسة في جامعه براون، كان هاجسي هو البحث عن معلومات للتجهيز للدراسة والعيش في الولاية. للأسف أن المعلومات شحيحة جدا، خاصة باللغة العربية. الآن بعد نهاية البعثة ، سأحاول في هذه التدوينة سرد ما أعتقد أنه مفيد للمبتعث أو الزائر الجديد
هذا ملخص موجز وسريع لتجربتي مع اختبار الـ GRE، تشمل تكنيكات وأفكار ساعدتني على تجاوز هذا الاختبار بدرجات معقولة نسبيا. كان الدافع لدي لتدوين هذه التجربة هو قلة المصادر المتوفرة التي تساعدك في كيفية التجهيز للاختبار بشكله الجديد باللغة العربية
زميل سألني مؤخرا لنصيحة أقدمها للتوازن بين الحياة العملية واللاعملية. جوابي كسر حاجزي الشخصي ليكون ملائم لنشره في تدوينة مستقلة، بناء على قواعدي التي أضعها للتدوين الأكاديمي
قد يخالفني الكثير من من يعرفني عندما يقرأ هذه المذكرات، ويتفاجأ مني الأكثر، ويخاف علي القليل، ويكَذّبني البعض. لكنها وقائع عاشها قلبي، وأكدّها عقلي. وأعتقد أنه من الخذلان بحق الله أولا، ثم بحق الغير أن أكتم هذه التجربة في صدري، وآثرت أن أدونها على وجه السرعة
هذه النصائح قد تبدو (ثقيلة) للمتلقي لها للوهلة الأولى. لكنها خلاصة، سمّها (صريحة)، لتجربة شخصية، محدودة وقصيرة، لطالب دراسات عليا سنحت له فرصة أن يقيم في الولايات الأمريكية، ويحتك بمجتمع أمريكي-دولي "قوي" نسبياً
في اعتقادي الشخصي أنّ تعلم لغة معينة أو الرغبة في رفع مستواها هو أمر تراكمي ولا يمكن تحديده بوقت معين. التجهيز لإختبار لغة مثل الآيلتس IELTS لا يمكن تقييده بدراسة مكثفة في فترة قصيره، بل بالعكس، كل ما ازدادت الفترة وأصبحت الدراسة بطيئة كل ما كانت القابلية للتعلم أفضل. هذه التدوينة تستعرض تجربتي بشكل مختصر في تجهيزي لامتحان الآيلتس (النسخة الأكاديمية) للغة الإنجليزية بدراسة ذاتيّة تقريبا
هذه التدوينة لمن لديهم حد أدنى من الطموح. إذا كان هدفك الحصول على القبول فقط لأجل الابتعاث هذه التدوينة ليست لك